لا أعرف كيف أُصنف هذه التدوينة، أهي حلطمة أم فضفضة أم قليل من كلاهما، ما أنا متأكدة منه أنني أرغب و بشدة في تدوين تجربتي مع المشرف و التي قد لا تكفيها تدوينة قصيرة كعادة تدويناتي،و لكني واثقة من أنكم ستتحملون قرائتها من باب (حرام تِكسر الخاطر).
بدأت مغامراتي مع هذا المشرف الدراسي منذ أن وطئت قدماي أرض بلاد الفرنجة، بعد زيارتي الأولى للجامعة تم تحديد موعد مع المشرف و الذي من المفترض أن يقود مسيرتي التعليمية و التي هي وصية شخصية من بابا عبد الله على اعتبار أني من المبتعثات (و قسم بالله عمري ما رحت نايت كلوب 🙂 ).
بعد اللقاء الأول، لم يكن عندي انطباع معين، لاحظت فقط أنه لا يُكثر من عبارات (من فضلك و شكراً) و التي تُعتبر من مميزات الشعب البريطاني لدرجة قد تُحرجك بعض الأحيان فلا تعود تعرف متى سيتوقف مسلسل شكراً و عفواً.
تعددت اللقاءات و بدأنا بوضع الخطوط العريضة للبحث، و للمعلومية نظام الدكتوراة في أغلب الجامعات البريطانية بحثي بحت، فعلى الطالب تقع مسؤولية البحث عن المراجع و وضع الخطة و على المُشرف فقط التوجيه. كنت فقط ألاحظ تعمده الضحك بسخرية بطريقة مستفزة و لكني تجاهلت تماماً ملاحظتي و اعتبرتها لازمة له و علي التعامل معها.
في مرة من المرات، كان عندي مقابلة معه الساعة الرابعة مساء، عند الثالثة و النصف كنت مارة صدفة بباب مكتبه و خطر لي أن أقترح عليه تقديم الموعد نصف ساعة، طرقت الباب و أجابني، أطللت من طرف الباب بكل أريحية و ألقيت التحية فلم يردها، طبعاً الأريحية الهتونية لم تفهم أن عليها احترام نفسها و قفل الباب مرة أخرى و تلقيط وجهها، لكن تجرأت و بإبتسامة عريضة و ألقيت اقتراحي، فما كان منه سوى تعنيفي و تقريعي و تفهيمي بأن علي أن آتي في موعدي.
شعرت بالحرج الشديد و لكن اعتقدت أنها لازمة من لوازم أساتذة الجامعة و أن خطأي الشنيع كان بطرق الباب من الأساس (إنت يا هتون مين محسبة نفسك؟؟ الآدمي مشغول و قاطعتيه).
عُدت في موعدي و كانت المقابلة مشحونة و كان مزاجه سيئاً جداً و كلامه معي مُبطن بسخرية ممجوجة رُغم أنه كان راضياً عن عملي، عُدت لرد الموضوع لنفسي (هتون هذه دكتوراة، هم الدكاترة يسووا كدة عشان يمتحنوا صبر الطالب).
بعد هذه المقابلة أعطاني ستة أسابيع لإنجاز كتابة فصل قصير، خلال هذه الأسابيع( سحبت) على البحث تماماً، كان الوقت صيفاً و جاء أهلي و جاء أيضاً أهل زوجي في رحلة علاجية لوالد زوجي و انشغلت تماماً و لم أتفرغ للكتابة سوى أسبوع قبل المقابلة و التي كانت في شهر رمضان الماضي. (خبطت و رقعت) الفصل و أرسلته له، و كان ذاك الإيميل الملئ بالتقريع و التهزئ و الذي لو نزل على جبل جليد لأذابه، استخدم معي ألفاظ سيئة و لكنها كانت موجهة للبحث و ليس لشخصي، و لكم أن تتخيلوا المقابلة و لكن هذه المرة أوقعت كل اللائمة علي فقد كنت فعلاً مخطئة. عُدت للسعودية لقضاء العشر الأواخر و العيد، كنت أسهر للفجر مع العائلة و أستيقظ في العاشرة صباحاً و أنكفأ على الكتابة لإحساسي الشديد بالذنب من إهمالي في الفترة الماضية، قضينا العيد و عدت أدراجي و قدمت الفصل و الذي لحسن حظي نال رضاه و أبلغني حرفياً أن عملي جيد، لكم أن تتخيلوا حالة الزهو التي شعرت بها و التي فاقت أكثر طواويس العالم غروراً و تخيلت نفسي أُحاضر في هارفرد و أنشر أبحاثي في الدوريات العلمية و يُشاد بي في المحافل الدولية ووصلت لاستحضار نفسي أتسلم جائزة نوبل (في أيش ما أدري).
مر بعدها شهران هادئان، أكتب و أُسلم و نتناقش، كانت ضحكاته الساخرة و استخفافه بي تستفزني و لكني أقنعت نفسي أنها فقط أساليب لتحفيزي و إخراج أفضل ماعندي، حتى كان ذاك اللقاء الكارثي.
قبل أعياد الكريسماس بأسبوع ونصف، كان عندي مقابلة لمناقشة مرحلة مهمة من البحث و التي تسبق جمع المعلومات، كان يناقشني في نقطة و أجبته بإسهاب و أعتقد أنني بأريحية شديدة خرجت عن الموضوع و لا شعورياً حدثته عن الكورس الإلهامي الذي حضرته و الذي (في نظري) له علاقة مباشرة ببحثي، و جدته فجأة يُطلق أحد ضحكاته الشيطانية و يدفع بالأوراق و يقوم و يوجه كلامه إلي (استمري استمري بالكلام يا ثرثارة و أعلم أنك لن تسكتي، و للمعلومية، كلامك كله ممل، استمري بالكلام حتى أذهب و أُحضر قهوة ربما تكوني قد انكتمتي عندها).
لكم أن تتخيلوا موقفي، صعد الدم لدماغي و بدأت أغلي، للحظات رفضت أريحيتي التصديق، ظننت أنه يمزح، قد لا يكون جاداً، هل من المعقول أن هذا فعلاً حصل؟؟
عاد بكوب قهوة (خسارة فيه) و المفروض أنه انتهى، نظر إلي باحتقار و أرغى (استمري بالحديث عن محاضرتك الملهمة و استمري بتضييع وقتي، لن أتحملك ثلاث سنوات و أنت لا تسكتين، بحق المسيح انكتمي و اسمعي و توقفي عن الكلام، توقفي عن هذا الغباء) عندها أوقفته (من فضلك، لن أسمح لك باستخدام كلمة غباء معي، لو كنت أزعجتك كان من الأسهل أن تطلب مني أن لا أشت عن الموضوع)، عندها توقف و صدقوا أو لا تصدقوا استمررت في اللقاء و تحدثنا في البحث. بعد أن انتهينا طلبت منه أن أتكلم قلت له (طوال الأشهر الماضية و أنا أتحمل تصرفاتك معي لأنها لم تكن شخصية، إهانتك لي اليوم جعلت الموضوع شخصي)أجاب بسرعة (لا الموضوع ليس شخصي) عاجلته (عندما تستخدم كلمة غباء معي فهذه إهانة شخصية)، عندها قضى ساعة كاملة و هو (يُعابط) و دخل في مواضيع أخرى و لم يعتذر أبداً.
خرجت من مكتبه منهارة تماماً و قضيت أربعة أيام طريحة في الفراش، فأنا مصابة بارتفاع ضغط دم وراثي و هذا الموقف سبب لي ضرراً كبيراً الحمد لله.
قابلت مشرفة طالبات الدكتوراة و شرحت لها ما حدث، غضبت جداً من الموقف و لكنها أكدت لي أنها ليست مشكلتي، فهو صاحب مشاكل مع الطلاب كما أنها أكدت لي أنه قليل تهذيب حتى معهم كزملاء، أكدت لي أنها تدعمني بالكامل و قالت لي بأن أُفكر بالموضوع خلال إجازة الكريسمس و أنها تدعمني كاملاً إذا قررت التغيير. الجميل أنها استغربت جداً أنني طوال هذه الشهور (بدأت أواخر شهر إبريل ٢٠١١) لم أتحدث معها في هذا الموضوع و هذا عائد للأريحية الهتونية كما أسلفت.
عدت لقضاء الإجازة في السعودية و كنت أستخير الله دائماً في التغيير، كان عندي فصلاً من المقرر تسليمه في السابع عشر من يناير، قلت لنفسي من الأفضل أن أُسلم الفصل و بعدها أُقرر.
بعد تسليم الفصل، أعطاني موعداً للمقابلة و النقاش، بدأت مشاعر القلق و الأرق و الصداع فقط من مجرد التفكير في المقابلة، عندها أيقنت أن علي تغييره، و فعلاً قابلت المشرفة مرة أخرى و أبلغتها أنه لم يحدث شئ منذ آخر مقابلة و لكني أمرض قبل المقابلة و هذه ليست علاقة صحية بين طالبة و مشرفها الدراسي و التي من المفروض أن تُبنى على الثقة و الإحترام، دعمتني بالكامل ووعدتني بالنظر في الموضوع.
مر أسبوعان كاملان و لا زالت المشرفة تنظر في الموضوع و جاء يوم الجمعة الموافق للرابع و العشرين من شهر فبراير، انتظرته كالعادة أمام باب مكتبه (لم يعتذر يوماً عن تأخره)، دخلت و بدأنا المقابلة و بدأ يناقشني في الفصل الذي سلمته في السابع عشر من يناير، بدأت أجيبه و أشرت إلى فصل أرسلته له في نفس اليوم، نظر إلي باحتقار (تحدثينني عن شئ في ملف آخر و أنا أناقشك في هذا الملف، هذا الملف)و بدأيهز الورق بشدة و يرغي (تحبين الجدال يا مجادلة، مجادلة جداً جداً)، عندها لم أفعل شئ فقط ابتسمت ابتسامة عريضة و أظنها استفزته، فما كان منه سوى رمي الأوراق و الصراخ (اخرجي من مكتبي يا هتون الآن، أخرجي اخرجي) للحظات فقدت القدرة على إبداء أي رد فعل ففتح الباب و عاود طردي بطريقة أشد ضراوة (أقول لك أخرجي حالاً حالاً get out get out) .
خرجت من مكتبه و أنا في حالة ذهول، سارعت لمكتب مشرفة الدكتوراة ووجدتها مشغولة، بدأت دموعي تخنقني و بدأت أشعر بضيق في التنفس، انتظرت في الغرفة المجاورة لمكتبها و التي كانت لحسن حظي فارغة، وجدتها خارجة من مكتبها مسرعة للحاق بموعدها، استوقفتها و هالها منظري، اخبرتها بما حدث باختناق و عندها انهارت مقاومتي و بدأت بالنحيب، أخذتني هي و أخرى (بنت حلال و تسخير للغلابة) و بدأوا بمحاولة تهدئتي، سارعت عندها المشرفة لمكتب سئ الذكر ووجدته قد ترك المبنى كاملاً، كانت غاضبةً جداً مما حدث، أبلغتني أنها تحدثت معه من قبل عن تعامله مع الطلاب و كان غاية في الوقاحة معها، أكدت لي أن الجامعة ستتخذ إجراء و أن علي أن لا أقلق.
بعد أن هدأت ذهبت لصديقاتي العزيزات الكويتيات في القسم و تحلطمت على رؤوسهن و لم أجد منهن سوى سعة الصدر، قاموا بتدليلي و دعوتي للمقهى القريب و قضوا معي ساعة جميلة أخرجتني فعلاً من (مود) الحلطمة الذي أكرهه شخصياً جداً.
( خلاص الزبدة يا مزعجة)
ما فعلته بعدها هو تجنب التحلطم على أي أحد، عدت لبيتي و أخذت إبني لزيارة صديقه و قمت بخبز فطيرة تفاح لصديقتي التي دعتني على العشاء و قررت ضمنياً كتابة تدوينة بعد عودتي.
الآن بعد أن استعدت هدوئي بدأت بالتفكر، لماذا لم أتبع حدسي من البداية؟؟لماذا لم أُصدق نفسي حين أخبرتني أن هذا الشخص مريض و التعامل معه سيكون على حساب صحتي؟؟أعلم جيداً أنني لست (دراما كوين) و أنني لا أحب التهويل، لماذا إذن كذبت نفسي حين أخبرتني أنه من الخطأ الإستمرار؟؟
هل الإسراف في لوم الذات فضيلة أم أنها قد تنقلب لرذيلة في حال أوصلت الشخص لتحطيم نفسه؟؟
طبعاً ألطاف الله كانت لا تُعد، أولها أني و لله الحمد لم أتلفظ عليه و لا بكلمة و لم أُخطأ في حقه أبداً، فأنا أعلم يقيناً أنه لن يجد ما يحاججني به. أيضاً أعلم جزماً أن الله سبحانه و تعالى سيؤجرني على صبري. نعم لقد صبرت على أذاه و تحملت في سبيل طلب العلم و أجري بإذن الله كبير. بالإضافة لذلك، أشكر المولى أن اختارني أن أكون مظلومة و لم يجعلني ظالمة.
الآن أيضاً تذكرت سوريا و فلسطين و ما يلاقونه من ذل، ماهو ابتلائي بجانبهم؟؟ الحمد لله أنا آمنة في بيتي و محاطة بعائلتي الصغيرة، نعمة عافية أولادي وحدها لا أستطيع أداء حق شكرها، الحمد لله حمداً يوازي نعمه و يكافئ مزيده.
(ماشاء الله وصلتوا للآخر؟؟ أبطاااااال)
هتون قاضي
٢٥/٢/٢٠١٢
صباح الخير
كيف استحملتيه طول هالفتره
انا وانا اقرأ انرفع ضغطي
بس مافهمت النهايه
غيروه ولا لا ؟
في فمي ألفاظ سيئة كتيرة لدا البني آدم وأحس ضغطي مو بس ارتفع
حسبي الله فيه ونعم الوكيل
الله يجعل كل أزيته في ميزان حسناتك
ويعوضك بمشرف أخلاقو عالية وترجعيلنا بتفوق ورافعة راسك
والله يخليكِ لما تجي راجعة على خير ماأبغاكِ تشكريه ولا تطالعي ف وجهه بتاتاً البتة ><
الله يجعلك بكل خطوة سلامة ويحفظلك عيلتك الصغيرة من كل شر ()
يعطيك العافيه واتمنا قبول مروري علي مدونتك المبكيه اولاً: ماشاء الله عليك بعد ما قرأة المدونه اكتشفت بأنك لا تحتاجين الي نصح وتوجيه مني .
ثانياً:اذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرت الله عليك.
ثالثاً:انتي من الصابرين اهنيك على صبرك ولكن الي هذا الحد قد يكون سلبي عليك جداً فلو وجد منك الحزم ومسحتي بوجهه الارض لكان اجدى وانفع ولكن مافعلتيه اعظم مما اقول واكبر
رابعاً: لا تصبري الي درجة الضعف فانتي صبرتي اكثر بكثير من اللازم
تقبلي مروري وبالتوفيق اختي وجميع المبتعثين لتمثيلنا خير تمثيل
جزاك الله الجنه على صبرك
ماشاء الله عليك
وسلامات ما تشوفين شر
بس في النهايه وش صار غيروه او تعدل … بشرينا وطمنينا
خارج الموضوع
أسلوبك ناااايس 😄👍
خطأ كبير يا هتون لسكوتك عن الإساءة .. إيش فرعن فرعون إلا إنه ما لقي أحد يردّه .. التصرف السليم مع شخص كهذا التعامل برسمية شديدة وإذا تطاول عليكي تردّي عليه مباشرة ..
شكوى عند قسم الشرطة عندما يشتمك قابلة أن تربيه ولو جزئياً .. بعدين انتي إمرأة وستكسبي الكثير من التعاطف في حالة عملتي دراما كوين .. كان لابد من تصرف عاجل
ملاحظة صغيرة : ممكن كف على وجهو كان حيؤدي جزء من الغرض .. لكن لازم تكوني مرتبة ما بعد الآكشن
من جد شي يرفع الضغط!
كيف تحملتيه كل الفتره هذي
استفيدي من اللي صار واعتبريه درس لك أنك ماتضغطين نفسك وتحملينها فوق طاقتها عشان ناس ماتستاهل
الله يعوضك بمشرف تستاهله طالبه مجتهده ومحترمه زيك
ويوفقك وترجعين بالشهاده يارب 🙂
صباح الخيرات هتون ……………….. بجد ايش اللي :))
كويس انك اتحملتي وبرافو عليكي انك ما اشتكيتي او عملتي حركات جامعة ام القرى زي ما يقولو
لانهم بيهتمو كثير بطريقة كيف هتتعاملي مع الامور بطريقة انسيابية
انا سارلي ثلاث سنوات ادرس اقتصاديات البترول في لندن والحمدلله ما اتعرضت لمثل دكاتره من النوع الفظيع هذا
بس نصيحة دائما خلي في بالك انو لا تتحلضمي خخخخخخ بجد اكلمك وخليكي مواكبه التقلصات المزاجية بطريقتك
العادية لا تتمللي ولا حتقفل عندك الروح الرياضية والاخلاق وترجعي مثل كثيرين رجعو لانهم مستحيل يتقبلو مثل هذا النوع من التعامل معنو العادي في بلاد الفرنجا يعني مو شي جديد
عزيزتي هتون، اتابعك منذ فتره واشاركك العيش في بلاد الفرنجه والامومه وهم الدراسة.. ما اريد قوله ان الارواح جنود مجنده ماتجاذب منها ائتلف وماتنافر منها اختلف )فيما معنى الحديث( واتوقع ان شخصيتك اتلقى لم اتلق تتوافق مع سمات شخصيته هو الاخر اضافة الى كونه بريطاني وهذه وحدها تشفع له قلة الفرندلي نس .. هو بالفعل تطاول وتعدى حدوده ولكن من تجربه شخصية احيانا نضطر للعمل مع اناس لانستطيع تحملهم ليس لعيب فيهم ولكن هناك تنافر فور نو سوليد ريزن! الحق يقال شخصيتك رائعه ولكني لا اعتب على عدم استطاعته تقبلك كما انت بل والمتنان لحصوله على فرصة الاشراف على طالبة مثلك ولكن اعلم تماما ماهو شعور ان تعمل او تضطر للتعامل مع شخص لاتستطيع التنفس في وجوده. احيانا كثيره اختنق من وجود اشخاص لهم في الواقع ذوو شخصيات جميلة حقا ولكن ليسوا ماي تايب. لن اكون رود مثله لاني في الغالب عندي قوة تحمل. ولكنه من وجهة نظري يعاني من متلازمة انت ماي تايب وعنده باد تمبر!
تونة … الصراحة اتألمت جدا على موقفك
ولكن انا متأكدة انك خرجت من كل دي العصدة بقوة وفائدة كبيرة …. وفيها تعليم شديد على الصبر والاحترام
عموما الحمد لله انو المشرفة وقفت معاك وان شاء الله تشوفي فيه يوم وربنا ينصرك ويعزك وتسير حكاية من ذكريات
الدراسة في بلاد الفرنجة .. ولا تنسي تبشرينا عن مشرفك الجديد .. وجزاة القديم .
عجبني تعبيرك عما في داخلك ولكن المفروض من البداية ماتسكتيله!!
احس بكل كلمة كتبتيها عشان مريت بنفس التجربه وغيرت سوبرفايزري وبحث الدكتوراة كاملا بعد شهر واحد بس من بدايتي لقناعتي انو اذا ماكنا متفاهمين من البدايه مستحيل حنكمل ٣ سنين سوا . والحمدلله انا الان جدا مبسوطة في بحثي ومع مشرفي الجديد
استخيري والله يوفقك في كل امورك
لأول مرة مدونة تكسر الخاطر و تقطع القلب💔
بس برااااافو عليكي شطورة خرجتي من مرحلة التحلطم بيسر و سهولة و ربي يوفقك غصباً عن عينه المريض المتخلف دا و ربي يوفقك و يسخرلك بمشرف تاني ابن حلال يخاف الله..
تجربة و عدت و ان شاءالله تكون قوتك اكتر و اكتر 😊
قليل الأدب اللي مايستحي 😦 .
بس مجرد فكرة انه وصفك بالغباء عورني قلبي ويوم جا موقف الطرد ماكان منك الا تسمعين ( اهئئئئ !!!! ) > شهقة مصدومة .
ادعي عليه قد ماتقد ياهتون هههههه أبد من اليوم لين بكرة :d .. الله يوفقك يختي و يرزقك باابن الحلال اللي يناقشك ويعاونك بالبحث زين ..
وسلميني على الحلطمة الجميلة الرايقة اللي مثل كذا ..
أحترم صبرك جددددددددددا…
و أنا أقرأ تلك السطور تذكرت دراستي في كلية الطب.. و كم تعرضت من مواقف مشابهة لمواقفك مع مشرفك…!! و كنت أفرط في ذم نفسي و تقريعها… و كنت أصر أنني أنا المخطئة ، مع أن الواضح الجليّ أنني كنت غلبانة و قطة مغمضة… و حتى بعد تخرجي من كلية الطب و أثناء فترة تدريبي في الزمالة تعرضت لمواقف مشابهة… لكنني مؤخرا بدأت أدافع عن نفسي ( بدري!!! )… المشكلة أن تربيتنا تحتم علينا احترام الأكبر منا سنا أو مرتبة حتى و إن أخطأ في حقنا..
Dear,
I admire you for being patient and rational for all this long past months. enshalla telagi 7aggek.. and at last I want to say that I really enjoyed reading your blog; u have a very nice style of writing
حسبي الله ونعم الوكيل في ناس مجانين زي هدول …هتون يا قلبي اذا تحتاجي اي مساعدة ما يردك الا لسانك حاولت اكلمك اكثر من مرة بس ما رديتي … تذكري دائما ان امر المؤمن كله خير
بس والله غريب كان عندي قناعة ان البريطانيين هم الشعب الوحيد اللي يعتذر حتى وهو غلطان ويحسسك قد ايش انت قليل ادب … بس هذا شذ عن القاعدة ولا تلاقيه عقله تراللي
الله يكون في عونك ويكتب لك كل خير
لا تزعلي يا هتون في كثير من الأحيان ربنا يحطنا قدام ناس زي كدذا عشان نتعلم ما نكون زيهم ماتدري يمكن ربنا يكرمك و تستلمي منصب زي منصبه و بسبب هذا الموقف عمرك ما حتتعاملي مع الطلاب إلا بكل حب و صبر و احترام
الله يوفقك و يرجعك سالمه
ماشاء الله عليك وأنا أقرأ اترفع ظغطي كيف. استحملتي قليل. الادب. أهم شئ في النهايه غيروا. أو لا.
قبل كل شيء عجبتني التدوينة جدا، حسيت إنها خارجة من القلب ومن جد لامست قلبي.
أولا: إنتِ تغرّبتي وتركتي أهلك وبلدك والجامعات اللي فيها عشان تدرسي في أحسن مكان وتحضّري أعلى شهادة، مو معقولة أشرد من الدكاترة السعوديين وألاقي واحد أخس منهم في التعامل! لازم لازم تلاقي لك حل وتغيّريه! ترا صحتك حتخرب عشانه !! من جد نرفزني!!
لا تقولي لنفسك ممكن بالمعاملة الحسنة أغيّره، تراه ماهو صحبتك، هذا زي رئيسك في الشغل، وقدّامك 3 سنين! أنا في البداية قلت يلا ممكن عصبي ويبغى شغل دغري، بس لمن وصلت لنهاية التدوينة اتنرفزت جدا جدا.
ثانيا: بعد ماتحطي لنفسك قرار إنك تغيّريه أو تشتكيه رسميّا، شيليه من بالك تماما، وخليكي على طبيعتك زي ما إنتي. طز فيه، لا تقلقي ولا يجي في بالك، وان شاء الله هذا كله في ميزان حسناتك مادامك صبرتي على سوء أخلاقه، والحمدلله إنها جات على كذا.وادعي ربنا كثير، الله يوفقك ويفتح عليكي.
طمنينا بالله إذا صار شيء معاكِ.
تدوينة جميلة زي اللي قبلها.. اللي خلاني اتحمس واعلق هو انو ماكنت اعرف انو المشرف ممكن يتغير ولازم اتحمله باللي يجي منه ..
الله يعطيكي العافية
abinomran@
السلام عليكم اختي
بصراحه اهنيك على صبرك اولا
وثانيا في شي لازم كل طلابنا يفهموه وهو ان بلاد الفرنجه على قولك تختلف جدا عن بلادنا الاسلاميه والاختلاف يقع في نقطة ادمية الطالب والانسان ,,بمعنى عندنا عادي الدكتور او الدكتوره او اي موظف في الجامعه ممكن يمرمط فيك وفي الاخر مالك حل غير كلمة عادي ومشي حالك . لكن في بلاد الفرنجه الوضع غير الانسان هناك بني ادم وله حقوق يعني انت بكل اختصار كان ممكن ترفعي عليه قضية وتكبري المشكله وقتها ادارة الجامعه كلها راح تجي تعتذرلك وممكن يوصل الموضوع لايقاف المشرف او تغير طبيعة عمله لنك ممكن تلعبي على وتر العنصرية والاضطهاد ,,لكن للاسف اغلب طلابنا يسافرو بعقلية وضع بلادنا الحبيبه بان الدكتور او الدكتوره مالهم كبير وانهم من حقهم يعملو اي شي فينا واحنا لازم نقبل ونتحمل ,,
قريت من مدونتك انك عندك ضغط وراثي وان عندك طفل ,,لازم تخافي على نفسك وصحتك علشان طفلك وما تسمحي لاي احد في الدنيا انو يسبب لك اي ضرر نفسي او صحي علشان تقدري تستمتعي بحياتك وصحتك وتربية اولادك,,
اسف جدا على التدخل وعلى الاطالة
وبالتوفيق يارب لك ولكل مبتعثينا ولا تنسي تبشرينا ايش صار مع تغير المشرف
أختي الحبيبة وأخيييرا قدرت أعلق على القصة ،، كعادتك ماشاء الله مبدعة ولكن هدي المرة فعلا غيييير والقصة لامست مشاعري جداً جداً يعني ممكن ابتسم لتعليق معين وفجأة تدمع عيني لآخر،،
بقدر ماأتألمت لألمك متأكدة انو ربنا حيعوضك بأفضل بكثيييير قريبا باذن الله ولا تنسي توافينا بما يستجد أول بأول،،
وباقي فلسفة بدي أتفلسفها عليكي: مافي شي في الدنيا يسوى تدعسي على نفسك عشانه ولا ترضي بالهم عشان ممكن جداً الهم هوا اللي ما يرضى بيكي ( زي الشغالة البطالة تقولي ماشي الحال وخليني أصبر تقوم هيا اللي تسيبك في لحظة)
بالتوفيق دائماً ياأختي
i am sorry you had to go through this experience with your supervisor.
i want you to be assured that such experience is not uncommon,my wife went through a similar experience with her supervisor,i am glad you were able to handle the matter professionally in his presence,you are a strong woman.
look at it from a bright side,you did so many positive reactions through the entire negative experience,you proceeded good intentions,and hosn al than,you always gave him a second chance,to many it might sound as a sign of weakness and naivety,but i believe that angry reactions are for the weak who lack control.
at the end of the day this is all among the great outcomes of your educational experience,you gain knowledge,and you learn how to deal with people from all spectrums,both highly educated and not very well educated,
and at the end you should be very thankful for such an experience because this experience indirectly taught you how you should NOT be when one day you will be in his position.
Remember,the Arya7iya Hatooniya is your greatest asset,it will make you a great leader one day,and it will make your students feel comfortable talking to you,and its definitely not a weak point…as i always said,all our weaknesses are our greatest assets if we put them into positive use.
Salam
i apologize for replying in english for the obviously arabic post but i wouldn’t been able to convey my message appropriately in arabic.
Fayiz Melibary.
رائعة ابلة هتون رائعة جدا
ههههه حلووووه إستمتعت وأنا أقراء تجربتك…في بلد الفرنجه..مع الدكتور الأفرنجي المتغطرس
إستمري با الكتابة أسلوبك حلو وسلس . ..بالتوفيق. ❤
انت تصرفت التصرف الصحيح 100%….كان بامكانك التدْرع بأنه عنصري..او غيره….لكنك اتحملتي الموقف بكل مسؤوليه…واوقفتيه عند حده في الوقت المناسب…ولجأتي للمشرفه في الوقت المناسب….واجمل شى انك اعترفتي بتقصرك لما قصرتي وانشغلتي….اتمني ان يتعلم البعض من هدْا الموقف المسؤول..لانه للأسف كثير من المبتعثين كانو القوا بكل اللاىئمه على الدكتور وعنصريته….معدن الانسان يظهر اكثر في المواقف الصعبه …من حق كل واحد انه يحاول يخلي الحياه سهله..لكن في رأيي هدا ايضا هو جزء كبير من تجربة التعليم…..مني لاقي كلمه معبره الان غير برافو….
السلام عليكم .. يبدو أني قرأت هذه التدوينه في وقت غير مناسب ابداً .. من شهرين تقريباً بدأت الدكتوراة وموضوعك هذا اعاد لذهني كل نظرات الازدراءالمبررة سابقاً (والغير مبررة حالياً) من مشرفتي .. اعتقد ان علاقتي معها لن تطوووووووول ويابخت من شاف التجربة ف غيرك .. موفقه دايم
إلى قوله: غباء يمكن تحمله
ولكن ظهر العداء الإنجليزي للعربي
أريحيتك ممكنة مع الأمريكان
ولنلم أنفسنا على التهويل والأمر أحوج للتهوين فماذا لوغيرت الدكتور؟! وماذا لو رجعت بلا دكتوراه؟!وماذا وماذا…
الله عوضك صبرك خير وربي ينور مرادك انا بطلللله قرأتها كلها p:
بصراحة جداً كبريت في عيني
كمغتربة دائماً راح تصادفك مواقف زي كذا، اولا لانه فيه ناس زي هذا المشرف في اغلب جامعات العالم
ثانيا ربي يمتحن صبرك، هوا ابتلاء من الله سبحانه وناي اثبتي أدبك ما شاء الله ورقي تعاملك وتربيتك الحسنة
يمكن اللي حيقرأ كلامي ما يوافقني بس أنا اتعلمت من الغربة أني ادرس الموقف صح قبل ما اتخذ اي خطوة او اقول اي كلمة ممكن اندم عليها
هما يستهينوا بينا بسبب انه ناس ثانيين اعطوهم هذا الانطباع بس ان شاء الله تكوني مثال للمرأة المسلمة وربي يقويكي ويعينك على غربتك
بما اني ما احب القراة كنت مقرره بس اقرا الموضع لاكن فجاه لقيت نفسي وصلت اخر القصة , امتعتيني الصراحه وامنيتي انه يكون عندي اسلوب واسهاب في الكتابه,لاتحرميننا من جديدك
الله يوفقك ويعينك ويكتب لك اللي فيه الخير
شي يضيق الصدر صحيح بس إن شاء الله خيرة
@raawia
اصعب شي تكون علاقتك مع معلمينك ومشرفينك مشحونه
بعضهم يستمتع بتحقيرك
دكتور يدرسني تصدقين للآن ماتصادمت معاه ولله الحمد ولكن عندي عقدة خوف منه
مدري ليه احسني طالبه بخامس ابتدائي عنده
احيان اتسأل احنا فاهمين الصبر غلط.!!
انا متاكده انك مع مشرفك كنتي تلومين نفسك بالبدايه صح وكنتي تتعوذين من كل هاجس في ايقاع الملامه عليه
الله يوفقك بمشرف احسن واسمح منه
أنا عصبت. اتخيلي نفسي اوف كان طقيت من اول يوم ورحت شكيته وغيرته
منيح انك غيرتيه… انا كان ممكن احترق نفسياً واقول انا السبب واستمر معه للآخر.. ليش ممكن انا هيك صار معي بالماجستير .. وما زلت أعاني من النتائج…
مرحبا .. الله ياجرك على صبرك ,, ما ادري صفة الصبر و طولة البال نعمة ام نقمة في هذا الزمن ؟؟؟؟ الله المستعان
ما تدونينه هنا ابعد ما يكون عن فضفضه و حوار عادي .. انه ادب ساخر بمعنى الكلمة .. وغير ممل ابدا ومتقن وله بداية وخاتمه ومتن و فقرات يكمل بعضها البعض … بارك الله لك في علمك و حياتك و يومك وعائلتك وحفظ لك كل ما تحبين .. الكثر من الطاقة الايجابيه هنا .. وبي يقين انها ايضا ومن خلال سطورك تنعكس على نفوس الآخرين .. وهذا في حد ذاته هبه كبيره من الله ادام عليك نعمه وحفظك من كل شر .
الحمد لله على كل حال
وانت عارفة انه مافي أحد وصل للمجد والقمة بدون ما يتعب ويتأذى، أنا أخواتي درسوا في بريطانيا الماستر والدكتوراة ،
وعانوا ولكن الحمد لله على كل حال نالوا نتيجة صبرهم
عقبالي يارب أنال نتيجة صبري مع جامعة الطائف ودكاترة الصيدلة الغريبين..
تحياتي لك، وأنا من أشد المعجبات..
الله يوفقك..
وجعععع يقهررر 😦 يالله تجربه وعدت والاهم انك تستفيدي من تجاربك ..
هتون مرة شكرا على البرنامج الحلو..عرفتيني معنى الكول أشوفهم بس كنت أعرف إنهم تحت هذا المصطلح…كنت أفكر إنه الكول يعني الإنسان العايش مع نفسه يسوي الي يبغاه مايهمه أحد مطنش ومنعنش…بعدين كنت اتكلم مع وحدة من البنات وقلت أنا كول…قالتلي لا انتي ابدا مو كول بنات الكول لهم صفات ابدا ماتشبهك..مافهتمها داك اليوم دحين فهمت..:-) اشكرك في قليل من الأحيان نجد امرأة تخرج على الإعلام بخفة دمك والتزامك واحتشامك موفقه يارب
موفقة,, و شكرا لأنك أظهرت مدى سماحتك و طيبتك و تقبلك أمام ما مارسه عليك من طغيان,,
و نتشرف بك ومن مثلك لتكونوا سفراء للأخلاق الاسلامية,, “” الله يسخرو للهداية بعدك “”
نعم انا بطل وصلت للآخر وانتي كمان بطله ووصلتي للأخير
تستاهلي كل الإحترام وربنا يوفقك
والله يا هتون مني عارف ايش اقولك…طبعا زعلت للشي اللي صار فيكي لكن في نفس الوقت فرحت انو في اشخاص يشاركوني نفس الابتلاء… لي اربع سنوات اعاني من رئيسي المباشر في الشركة اللي بشتغل فيها من نفس الاشياء خصوصا الضحكات الاستهزائية والكلمات المحطمة المختارة بعناية غير تقلب المزاج المستمر …وصل الى حد انو قالي ( ترا انا ولد شوارع أدبك دا خلية لك) والمشكلة الاكبر انو محترف كذب بدرجة خيالية امور كثيرة اكتشفتها مؤخرا او بالاصح تأكدت منها مؤخرا والسبب اني كنت اضع لنفسي اعذار زي ماكنتي بتسوي انتي. ….فما اعتقد وضع الاعذار لهؤلاء الا شخاص كان في صالحنا. الشركة اللي انا فيها ممتازة ومصدر رزق جيد الحمد الله لكن هو فقط اللي سئ ادعيلي ربنا يصرفو ا عني زي ما صرف المشرف عنك وعلى برضو انا اسمية مديري المجنون 😀
كابرتي
عاندتي
حكمتي رأيك
ربنا ألهمك من البداية انه ده الادمي فيه وراه وجع دماغ , لكن أصريتي على المثابرة على ايش مني فاهم . يعني حتقولي لنفسك واااااو اتخرجت من تحت يد اكتر الدكاترة كرهااااا وتعقيداا للطبلة جوابي لكي وقتها حيكون who Care
في نصيحة ظاهرها معناه مهو حلو لكن باطنها فيه السكينة “لاتثقي بعقلك ولا تعتدي برأيك”
روعة انت استمعت بكل كلمة فيها
تصدقين كلامك ينطبق علي جدا لكن في بلدي المشرف على دراستي انسان عصبي ومتعجل جدا ويستخدم اسلوب التهديد لحثي على العمل وانا توترت معه وصرت لاشعوريا اتهرب وضعفت بالانجاز وعجزت اخطي خطوه! الحين باقي لي ترم فقط وانا لم انهي نص المشوار
يعلم الله ان نفسي انقطع وانخنقت وانا اقرا وانهميت كأني انا اللي مريت في التجربه ، اهنيييك علی شجاعتك وثقتك بنفسك اعتقد لو كنت مكانك ماراح اقدر اكمل الدراسه ، هتون انتي طيبه ومتسامحه وشخصيتك تجنن و تصرفك كان طبيعي والشخص هذا تصرفه ماكان طبيعي مريض نفسي وربنا راح ياخذ حقك الله يوفقك في دراستك ويعينك
أنا و انا مالي دخل ارتفع ضغطي
بس لو كنت مكانك كنت بسوي نفس الشي راح الوم نفسي واحط الخطأ علي .. تدوينة ممتعة 🙂 الله يوفقك ويسهل لك بدراستك 🙂
هتون الله يعوضك خير
غيرتيه والا لا
مريت بتجربة تشابهه تجربتك
والله نفس الكلمة ” الدكتوراة مرحلة لازم المشرف يستفزك فيها عشان يشوف صبرك” في يوم من الايام قلت هالكلمة لنفسي
ولاحول ولاقوة الابالله
انتي البطله و الله صبرتي عليه
يمكن لو انا من اول يوم تربعت في مكاني و بكييييييييييييت 😂💚
اهنييييك صراحه 👏🏼👏🏼
من السناب والحمدالله مرت السنين والف مبروك على الداكتورة
يا الله قاعدة أقرأ هذا الكلام بعد مرور سنين عليه وحصولك على الدكتوراة! منجد مافي شي يبقى على حاله، الله يوفقك ويسعدك وأهنيكِ على صبرك وأخلاقك صراحة 😸💖.